عاجل
حكم نهائي بالحبس عامًا لمنتج فني شهير لتهمة إصدار شيكات بدون رصيد 23 ديسمبر أولى جلسات محاكمة المذيعة إنجى حمادة بتهمة غسل الأموال المعاهد الأزهرية": نظام البكالوريا محل دراسة جادة بالأزهر رئيس وزراء اليابان: اعتراف طوكيو بدولة فلسطين مسألة وقت فقط محافظ الجيزة المسئول كما يجب علي محمد الشرفاء يكتب دي بي ورلد تستقبل رئيس جمهورية سنغافورة والوفد الرسمي المرافق له بميناء السخنة يسري عتلم: : معدل نمو قطاع الاتصالات فى مصر يعكس حجم الفرص الاستثمارية الضخمة شعبة المصدرين: 29.1 مليار دولار صادرات مصر غير النفطية خلال 7 أشهر يسري عتلم: : معدل نمو قطاع الاتصالات فى مصر يعكس حجم الفرص الاستثمارية الضخمة يسري عتلم: : معدل نمو قطاع الاتصالات فى مصر يعكس حجم الفرص الاستثمارية الضخمة الرئيس السيسى: مصر تعتز بكونها من أوائل الدول التى اعترفت باستقلال سنغافورة الرئيس السيسى يؤكد لنظيره السنغافورى على موقف مصر الثابت ضد تهجير الفلسطينيين الرئيس السيسى يوجه الدعوة للمؤسسات والشركات فى سنغافورة لضخ استثمارات فى مصر الرئيس السيسى يوجه الدعوة للمؤسسات والشركات فى سنغافورة لضخ استثمارات فى مصر الرئيس السيسى يوجه الدعوة للمؤسسات والشركات فى سنغافورة لضخ استثمارات فى مصر النجمة الشابة بيلا محمود تفوز بلقب ملكة الماسة الفرعونية طارق درويش رئيس حزب الأحرار الإشتراكيين : زيارة ملك وملكة أسبانيا للقاهرة دفعة قوية للشراكة المصرية الاوروبية محمد ناجي: زيارة ملك إسبانيا وقرينته لمصر تأتي في توقيت شديد الأهمية وتفتح آفاقًا واسعة للتعاون المشترك رئيس شعبة الادوات الكهربائية: الحكومة استطاعت تشغيل 1235 مصنعًا متعثرًا ووفرت 230 ألف فرصة عمل جديدة «ترو TRU» تتعاون مع «Tradeline» لطرح «iPhone 17» في مصر مع عرض حصري «00024» شاهد كليب "على مهلك" أحدث أغاني أحمد حليم راكان راشد الغانمي: صناعة المحتوى في الوطن العربي تطورت بشكل كبير محمد فاروق : كلمة الرئيس السيسي بالدوحة وضعت خارطة طريق لوحدة الصف العربي في القضايا الإقليمية بحضور طارق الشرابي رئيس مجلس الاباء الشعب الجمهوري يكرم اوائل الثانويه العامه اتحاد الصناعات المصرية يؤكد ضرورة الاستعداد لآلية تعديل حدود الكربون الأوروبية وتأثيرها على الصادرات المهندس محمد فاروق: "الدرة للسياحة" تستعد لمرحلة انطلاقة كبرى بشراكات عربية واستثمارات جديدة علاء نصر الدين يشيد باستجابة الحكومة لمطالب الصناع بإعادة النظر في تعريف المشروعات الصغيرة للاستفادة من مبادرة الـ 5% رئيس شعبة الذهب: المعدن النفيس يتجاهل تقلبات الدولار في مصر ويرتفع 0.7% تطبيق ترو TUo يحصد جائزة «مزود الحلول المالية الأكثر ابتكارًا» ضمن جوائز «The Global Economics» لعام 2025
الاحد 02nd نوفمبر 2025 10:38:00 AM
رئيس التحرير التنفيذى
محمد لاشين

عمرو موسى. يتسأل في الحوار الوطني

عمرو موسى. يتسأل في الحوار الوطني
عمرو موسى. يتسأل في الحوار الوطني

 

السيد/ رئيس الوزراء، السادة والسيدات الوزراء،
السيدات والسادة، المشاركون في الحوار الوطني…

أولاً أود أشكر مجلس الأمناء للدعوة التي وجهت إلي للمشاركة في هذا العمل الوطني الكبير، وأشكر السيد/ المنسق العام، صديقي وزميلي في لجنة الخمسين الأستاذ/ ضياء رشوان وكذلك المستشار/ محمود فوزي رئيس الأمانة؛ لما طرحوه أمامنا بشأن هذا لحوار وقواعده وإجراءاته.

الآن نبدأ في الحديث عن الموضوعات التي شغلت ولا تزال تشغل الرأي العام في مصر، غني عن البيان أنني أشارك باعتباري رئيس لجنة الخمسين التي صاغت الدستور المصري، ولكني أضيف إليها أنني أشارك كمواطن منشغل بأمر هذا البلد في تلك المرحلة الخطيرة والحساسة من تطوره ومن تطور ما حولنا والتطورات العالمية التي تؤثر فينا.

كنت واحداً من الذين تابعوا ثم ساهموا في مسار العمل الوطني السياسي بصفة خاصة طوال عقود طويلة، عايشت هذه السياسات بحلوها ومرّها طوال سنوات النصف الثاني من القرن العشرين؛ وانتقلنا إلى السنوات الأولى من القرن الحادي والعشرين بمشاكل إضافية.. الحقيقة أنها لم تحل محل المشاكل القديمة ولكنها أضيفت إليها! ومن ثم فالإرث ثقيل، والأمر خطير، ويتعين علينا أن نتكلم بكل صراحة، وأن نطرح الرأي والرأي الآخر - كما ذكر السيد/ رئيس الجمهورية منذ لحظات، وكما أشار إليها السيد/ المنسق العام -

هذه المرحلة، مرحلة الاضطراب السياسي في مصر؛ انتهت عام ٢٠١٣، وبدأ عهد جديد من عام ٢٠١٤ كان عليه أن يتعامل مع هذا الإرث الثقيل، ويقيم قاعدة وسياسية من إصلاح الحال.

الواقع، أن الشعب المصري، الناس في مصر؛ يشعرون في هذه المرحلة بالكثير من القلق!
ويتساءلون…
يتساءلون عن السياسات المصرية، عن توجه مصر، عن الأزمات التي نواجهها، إنهم يخافون على مصير هذا البلد، ولا نريد أن نسأل ما يحاول البعض أن يطرحه: "مصر أن تكون أو لا تكون"

من هنا يتساءل الناس، ماذا جرى؟ ماذا يجري؟
"أين فقه الأولويات" في اختيار المشروعات؟
أين مبادئ الشفافية؟
ما هي حالة الديون المتراكمة؟ ومجالات إنفاقها؟ وكيفية سدادها؟
والاقتصاد كما نعلم متعب مرهق

الناس يتساءلون عن الحريات وضماناتها؟
عن البرلمان واداؤه؟
عن الأحزاب وأهليتها؟

الناس يتساءلون عن الاستثمار وتراجعه؟
بل وهروب الاستثمارات المصرية لتؤدي وتربح في أسواق أخرى!

الناس يتساءلون عن التضخم والأسعار؟
إلى أين وإلى متى

الناس يتساءلون هل سيطرت السياسات الأمنية على حركة مصر الاقتصادية فأبطأتها؟ أو قيدتها؟؟
هل شلت البيروقراطية المصرية حركة الاستثمار فأوقفتها؟

الناس يتساءلون عن مجانية التعليم؟
وتناقضها مع جودة التعليم!

الناس يتساءلون إلى متى تمضي الزيادة السكانية دون سياسات جريئة تضبطها؟

ثم كان الناس يتساءلون عن مصير المحبوسين احتياطياً؟
والذي آن الأوان في الواقع للتعامل المباشر والفوري والشامل مع هذا الملف لنغلق نهائياً ونتوجه إلى ما هو أهم وأبقى.

الإجابة يجب أن تكون صريحة وأمينة، ولو كانت صادمة:
— يجب إعداد الناس لمستقبل صعب —
وهذا واجب ومسئولية كافة مؤسسات الدولة، ومنها هذه المؤسسة؛ مؤسسة الحوار الوطني.

بل إني أرى بكل صراحة، أن نتائج هذا الحوار، وإن كانت من الطبيعي أن ترفع إلى رئيس الدولة، إلا أنني أرى أنها يجب أن تبلغ إلى الشعب عن طريق البرلمان ليناقشها. فإذا جاءت من الحكومة مقترحات محددة بناء على توصيات معينة من هذا الحوار، كان البرلمان على علم وعلى اطلاع على كل ما جرى من خلال الاطلاع على التقارير التي تقدم إليه رسمياً من هذا الحوار.

قد يتساءل البعض، وقد تساءل البعض في نقاشات كثيرة جرت…
وقد سبق وأن قلت في برنامج تلفزيوني مع أخي ضياء (ضياء رشوان) أن الحوار قائم داخل هذه القاعات، وفي كل مكان في مصر! في مقاهيها، في منتدياتها، في أحزابها، في نقاباتها، في جامعاتها، في تجمعاتها…
الكل يتكلم، الكل يتحدث..
أين نحن؟
ماذا جرى؟
كيف نصلح الأحوال؟؟

تساءلوا، هل من منجزات؟
أين المنجزات؟
طبعاً هناك منجزات…

تحدثنا عن الصعوبات، والمربكات، والسلبيات…
دعوني أذكر بعض النقاط المضيئة، الأساسية في مسيرة هذا البلد كما أراها:

نعم هناك مسارات وجسور تبنى

هناك معالجة لوضع العشوائيات،
ولكن يجدر العلم بأن العشوائيات ليست في القاهرة فقط. إن في كل قرية من قرى مصر عشوائيات، وكل مدينة ومركز في محافظات مصر يعاني من العشوائيات.
هذ أمر خطير، ويجب أن يكون في صدر ما يهتم به هذا الحوار: العشوائيات على مستوى الدولة كلها، لا بد من التعامل معها.

منها… عشوائيات القبح، والاعتداء على جمال المدن، وهو ما يجب أن يتوقف!
إن جمال المدن، والقرى من حسن إدارة الأمور.
ثانياً: نجح العهد ورئيسه، في إبعاد خطر الخلط المخيف بين السياسة والدين؛ ليكون الطريق ممهداً نحو الحكم المدني، الذي أكده الدستور، ونص عليه.

النجمة الشابة بيلا محمود تفوز بلقب ملكة الماسة الفرعونية  كتبت هدي العيسوي   عن جدارة واستحقاق، حصلت النجمة الشابة بيلا محمود على لقب ملكة الماسة الفرعونية وذلك من خلال مهرجان ملكة الماسة الفرعونية برئاسة الإعلامية المتميزة دينا السيد.  وحضر المهرجان العديد من الشخصيات الفنية والإعلامية بجانب بعض رجال الأعمال من مصر والدول العربية.  حصول بيلا محمود لم يأت من فراغ، حيث تتمتع بجمال منفرد وجسم ممشوق جعلها تحصل على اللقب بأمتياز وأستطاعت بجمالها الراقي أن تخطف الأنظار.  ومع هذا الفوز المشرّف، جاء التكريم الذي يعكس قيمة ما وصلت إليه، ليكون خطوة جديدة في مسيرة نجاحها وشراكتها التي صنعت الفارق.  وفي حديث خاص للنجمة المتوجة بيلا محمود، أبدت سعادتها بهذه الجائزة وقدمت الشكر للإعلامية دينا السيد وأيضًا المخرج محمد إسماعيل القائم على تنظيم المهرجان،بالإضافة للمصور أحمد ساسو.  يذكر أن بيلا محمود نجمة صاعدة عملت في المسرح، حيث شاركت في مسرحية “مانجا هندي” مع أحمد سلامة ودرين حداد ورضا إدريس.  كما شاركت في مسرحية “الفرح مش بتاعنا” مع مجدي عبد الحليم ومحمد جان والمعلمة عسلية وحاليا تشارك في العرض المسرحي الكبير”سيدتي أنا” مع النجمة داليا البحيري ونضال الشافعي.  وأخيرًا قامت ببطولة مسرحية

النجمة الشابة بيلا محمود تفوز بلقب ملكة الماسة الفرعونية كتبت هدي العيسوي عن جدارة واستحقاق، حصلت النجمة الشابة بيلا محمود على لقب ملكة الماسة الفرعونية وذلك من خلال مهرجان ملكة الماسة الفرعونية برئاسة الإعلامية المتميزة دينا السيد. وحضر المهرجان العديد من الشخصيات الفنية والإعلامية بجانب بعض رجال الأعمال من مصر والدول العربية. حصول بيلا محمود لم يأت من فراغ، حيث تتمتع بجمال منفرد وجسم ممشوق جعلها تحصل على اللقب بأمتياز وأستطاعت بجمالها الراقي أن تخطف الأنظار. ومع هذا الفوز المشرّف، جاء التكريم الذي يعكس قيمة ما وصلت إليه، ليكون خطوة جديدة في مسيرة نجاحها وشراكتها التي صنعت الفارق. وفي حديث خاص للنجمة المتوجة بيلا محمود، أبدت سعادتها بهذه الجائزة وقدمت الشكر للإعلامية دينا السيد وأيضًا المخرج محمد إسماعيل القائم على تنظيم المهرجان،بالإضافة للمصور أحمد ساسو. يذكر أن بيلا محمود نجمة صاعدة عملت في المسرح، حيث شاركت في مسرحية “مانجا هندي” مع أحمد سلامة ودرين حداد ورضا إدريس. كما شاركت في مسرحية “الفرح مش بتاعنا” مع مجدي عبد الحليم ومحمد جان والمعلمة عسلية وحاليا تشارك في العرض المسرحي الكبير”سيدتي أنا” مع النجمة داليا البحيري ونضال الشافعي. وأخيرًا قامت ببطولة مسرحية "البلدي يوكل" للمخرج محمد إسماعيل. “بيلا” فنانة متعددة المواهب فهي صحفية وتكتب الشعر وتعمل بالغناء بجانب عملها كمذيعة ومقدمة برامج، حيث تستعد لتقديم برنامج تليفزيوني جديد سيعرض على إحدى القنوات الخاصة.

السبت 20th سبتمبر 2025 04:52:09 PM